جان فرانسوا شامبليون Jean Francois Champollion له الفضل في فك رموز الهيروغليفية من حجر رشيد ومنح العلماء المفتاح لفهم الهيروغليفية ولد 23 ديسمبر 1790 في فيجياك.
5. القوات البريطانية تستولى على "حجر رشيد": بعد هزيمة الحملة الفرنسية فى الأسكندرية عام 1801، استولت القوات البريطانية على أغلب المقتنيات الأثرية المصرية التى نهبها الجنود الفرنسيون خلال
يطلق على حجر رشيد بالغة الانجليزية اسم ” Rosetta stone “…. حجر رشيد كان لغز كبير قام العالم الفرنسي شامبليون بفك لغز هذا الحجر .. كان سر حجر رشيد في تلك النصوص المنقوشة عليه فهي نقشت بالكتابة
يوافق اليوم التاسع عشر من يوليو ذكرى العثور على حجر رشيد. ترجع قصة اكتشاف الحجر إلى عام 1799، عندما عثر جندي فرنسي يدعى بيير فرانسوا بوشار على الحجر في مدينة رشيد الواقعة في شمالي مصر.
تسعى الحكومة المصرية لإستعادة وإنقاذ الآثار المصرية، وأبرزها حجر رشيد، لأهميته التاريخية من خلال صرخة استغاثة لعالم الآثار المصري الدكتور زاهي حواس أطلقها الأسبوع الماضي لإنقاذ الآثار المصرية وعلى رأسها رشيد .
«كما فك حجر رشيد طلاسم اللغة الهيروغليفية فمنحنا فرصة قراءة حضارة كاملة للمصريين القدماء، فإن معرفة حقيقة الصراع وما حدث في مصر في السنوات الأخيرة قادرة على منحنا الخروج الآمن من اللحظة الراهنة، التي نعيشها اليوم».
تعود قصة حجر رشيد للعصر البطلمي، وتحديد ا لسنة 196 ق.م. وافق هذا العام الاحتفال بالذكرى الأولى لجلوس الملك بطليموس الخامس أبيفانس -والتي تعني الإله الظاهر- على عرش مصر.
تم تسمية حجر رشيد على اسم لوح هام من الحجر تم اكتشافه عام 1799. وهو اكتشاف أعطانا القدرة على فك رموز الهيروغليفية المصرية ، وهي لغة اعتبرت في البداية ميتة لأكثر من 1500 عام. يعود الفضل إلى نابليون
كتاب جديد بعنوان حجر رشيد: استعادة لغة قدماء المصريين أصدرته مكتبة الإسكندرية صدر عن مكتبة الإسكندرية من خلال مركز دراسات الخطوط بقطاع البحث الأكاديمي كتاب ا باللغة الفرنسية بعنوان "حجر رشيد: استعادة لغة قدماء
حجر رشيد أو (Rosetta Stone) الذي اكتشف في منتصف تموز 1799 بينما كان الجيش الفرنسي يبني معقلًا له خلال عملية توسع في قرية رشيد (روزيتا سابقًا) ويحتوي على كتابة باللغة الهيروغليفية المصرية والديموطيقية (نوع من أنواع الخطوط، استعمله المصريون بين القرنين السابع والخامس قبل الميلاد)، واليونانية القديمة والتي
حجر رشيد، أطلق اسم رشيد على هذه القطعة نسبة لمدينة رشيد، رشيد هي مدينة ساحلية على دلتا النيل تابعة لمحافظة البحيرة. تقع شرق الاسكندرية بمسافة ٦٥ كم [1].رشيد هي ثاني أكثر مدينة تضم اثارا اسلامية في مصر بعد محافظة القاهرة [2].
حجر رشيد حجر رشيد هو جزء من لوحة تذكارية جرانوديوريتية مصرية قديمة. طوله 112.3 سم و عرضه 75.7 سم و سماكته 28.4 سم، و يحتوي على رسم محفور في ثلاثة نصوص مختلفة.الخطوط الـ 14 العليا هيروغليفية، الخطوط الوسطى الـ 32 ديموطيقية، و
في عام 196 ق.م، أصدر الملك بطليموس الخامس، مرسوماً ملكياً نقش على حجر من الديوريت وقد كان ذلك في ممفيس، وقت مثلت عاصمة مصر القديمة. كانت وسيلة إعلام الجماهير قبل ألفي عام النقش على الحجر، ووضعه من ثم في بهو أحد أكبر
حجر رشيد هو لوح من صخر الغرانيت ح فر عليه مرسوم أصدر في العام 196 قبل الميلاد في مصر القديمة، وهذا المرسوم يتضمن الولاء والإخلاص لحاكم مصر في تلك الفترة وهو بطليموس الخامس، وقد ك تب المرسوم بثلاث لغات مختلفة وهي
كشف تقرير لموقع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" مجموعة من التفاصيل والأسرار بشأن قصة اكتشاف حجر رشيد الذي ساهم بشكل كبير في معرفة تاريخ مصر القديم. وذكر التقرير أن القصة بدأت على يد ضابط فرنسي مجهول، يدعى "بوشار" جاء
وترصد «المصري اليوم» معلومات لا تعرفها عن حجر رشيد. 1- حجر من البازلت الأسود يبلغ ارتفاعه 113سم، وعرضه 75سم، وسمكه 27.5 سم. 2- وجده أحد ضباط الحملة الفرنسية على مصر وكان يُدعى، بيير فرانسوا بو شار
قصة حجر رشيد عود تاريخ حجر رشيد إلى 29 مارس 196 ق. م، وذلك عندما اجتمعت نقابة كهان مصر في مدينة كانوب وقدمت خطاب تهنئة للملك بطلميوس الخامس بتوليه عرش مصر وتقديم الشكر له لإعفاء المعابد من الضرائب بسبب انخفاض الفيضان، حيث
يعد حجر رشيد من أشهر الأحجار التي تمتلك تاريخا عظيما حيث تم تسمية حجر رشيد تيمنا بمدينة الرشيد حيث اكتشفه جندي نابليون الفرنسي بيير فرانسوا بوشار أثناء حملة فرنسا على مصر في عام 1799 و يعود تاريخ نقش هذا الحجر إلى عام 196
حجر رشيد-بالفرنساوى: Pierre de Rosette ، بالانجليزى : Rosetta Stone-حجر لقاه عساكر نابوليون بونابارت فى رشيد فى مصر وقت الحمله الفرنسيه على مصر ، و أخده الإنجليز على لندن بعد ما إحتلوا اسكندريه سنة 1801، لكن لحسن الحظ الفرنساويين بعد
كشف الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار وزير الآثار الأسبق، عن إعداده وثيقة يطالب فيها بعودة حجر رشيد من المتحف البريطاني، ووقع على هذه الوثيقة حتى الآن 300 ألف شخص. استرداد حجر رشيد ورأس نفرتيتي